صوت شعري يعبر الحدود، يحمل نبض السودان إلى العالم.
واثقون في الكلمة التي نكتبها، نؤمن بقوة معناها، ونراهن على أثرها في القلوب.
راسلنا بكلمة، أو شاركنا فنجان قهوة وحديث عن الشعر!
للاستفسارات، أو لاكتشاف عالمي الشعري وأعمالي، تواصل معنا.
من هو محمد القاضي؟
محمد القاضي شاعر سوداني يقيم في أم درمان – الحارة 70. يعمل في منظمة أطباء بلا حدود بمدينة زيورخ السويسرية، ويجمع بين الإنسان العامل في الميدان الإنساني، وصوت الشاعر الذي يكتب من نبض الوطن والروح.
متى بدأت رحلتك مع الشعر؟
بدأت علاقتي بالشعر منذ الصغر، لكنني بدأت أكتبه بجدية في مراحل الدراسة الثانوية، حين صار الشعر وسيلتي لفهم العالم والتعبير عن الذات.
ما المواضيع التي تكتب عنها غالباً؟
أكتب عن الوطن، الحب، الإنسان، والغربة. تتقاطع في شعري هموم شخصية وجماعية، ويأتي صوت السودان حاضرًا في كل نص.
هل تنشر أعمالك في كتب أو منصات إلكترونية؟
نعم، أنشر أعمالي عبر منصات إلكترونية ومواقع تواصل، وأعمل على إصدار مجموعة شعرية مطبوعة قريبًا بإذن الله.
هل للشعر مكان في حياتك المهنية؟
رغم أن عملي الإنساني مختلف تمامًا، إلا أن الشعر دائمًا حاضر، فهو وسيلتي لفهم العالم ومداواة النفس، كما أراه جزءًا من رسالتي الشخصية.